لي بين سطور الناس أروقة تنساب فيها
احتضاراتي
كلما حطت على مسامعي الام حزن
رأيت الحروف أزمنتي
أتحاشى الناس في ألمي
كي أتجنب الشكوى
فأجدني بين ثنايا شكوى الناس
مأوى....
لي من الهوى كتمان حبِي
يستنزف الصبرمني
كجذوة تتمشى حولها نسائم
كلما حان موعدخبوها
تلاشى الهوى وعاد السكون
فلاهي انطفت...ولا الى النار تميل
كم ترائت لي الافراح
فاذا اقمت بدارها
لاأجد القرى الا بقايا ذكرياتي